اغتيالات ماسونية للعلماء العرب
القضية الفلسطينية الإسرائيلية منذ فجر التاريخ فهي الصراع الدائم بين الحق والباطل، وخلال سنوات الصراع فامت الماسونية بواسطة جهاز الموساد الإسرائيلي باغتيال عناصر المقاومة الفلسطينية
فاليهود الصهاينة الزاعمون أنهم يبحثون عن الأمن السلام ليسوا إلا مجموعة من مجرمي الحروب ومحترفي الاغتيالات والغدر والخيانة ونفض العهود والمواثيق والتاريخ الإنسائي خير شاهد على ذلك، فهم فثلة الأنبياء، فقد بعث الله إليهم العديد من الأنبياء ليقتدوا بهم فقتلوا الكثيرين منهم واشتروا الكذب على رسلهم، وحاولوا اغتيال النبي محمد * اكثر من مرة
وأظهر الموساد الماسوني اليهودي براعة في اغتيال علماء الذرة المصريين والعرب عبر القرن العشرين نذكر منهم: