الماسونية في خدمة دولة التشيع وولاية الفقيه !
وجه أحمد بن آية الله منتظري رسالة جوابية لآية الله كردي – وسنتكلم عن خلاصة هذه الرسالة إن شاء الله- تساءل فيها عن موافقة كردي المفاجئة لسعيد إمامي –المنتحر- وفلاحيان وزير الاستخبارات الأسبق وحسينيان ورفيق دوست وحسين شريعتمداري وأبواق الماسونية – على رغم الاختلاف الظاهري- هل هذه صدفة أم مخطط؟ ويعلق بني صدر في "انقلاب إسلامي رقم 471 على هذا الكلام بقوله إنه يشير بل ويعلن الحقائق التالية، علاقة عصابات إيران غيت – رفسنجاني وخامنئي-و… بالماسونية في قصة إيران سوربرايز، ثم إيران غيت وشراء الأسلحة وأنواع التعاملات حيث كان بعض الماسونية يتعاونون مع عصابات إيران غيت ، كما أن هذا التعاون –أي بين الماسونية وولاية الفقيه، والكلام لبني صدر- في الميدان التجاري والسياسي والإعلامي مستمر خاصة في خارج البلد وفي أكتوبر سوربرايز قبل ذلك في عهد الشاه انتشرت علاقة جماعة إيران غيت، خاصة آية الله بهشتي وفي عهد الشاه وفي المحفل الماسوني الإيطالي مع محفل" 2" ومحفل هامبورج، وإليك التفصيل من كتاب أكتوبر سوربرايز لبارباراهونغر الذي لخصه أبو الحسن بني صدر في كتابه: السياسة الأمريكية في إيران ص 211-217 <
تحت عنوان طرح دماند أو إيران غيت الأوروبي مع اشتراك الماسونية والمافيات.