ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد

الشيخ. محمد متولي الشعراوي ومن الأشـياء التـي عابوها علـى ديننا: أن العلمـاء الذين ابتكروا الأشياء النافعة والمفيدة وبخاصة في مجال الأمراض التـي تفتك بالبشـر، فـكان مـا ابتكـروه نهاية لتلـك الآلام، والعلماء الذين أفنوا حياتهم في ابتكار أشياء ترَفّه عن الناس وتسـعدهم

الشيخ. محمد متولي الشعراوي ويقول بعضهـم لبعض عن المسـلمين: جادلوهم بمنطق القـرآن، ومنطـق الحديث، مما يدل علـى أن المخططين لهذا الأمر قرءوا القرآن جيدا ً، وقرءوه بفهم، وقرءوا الحديث جيدا ً، وقرءوه بفهم، إلا أنهم لم يقرءوه بنور، وهناك فرق بين الفهم والنـور

الشيخ. محمد متولي الشعراوي وممـا قالوه أيضـا ً: إن كثيرا ً مـن المسـلمين يُكفرون من يصلي في مسجد أُلحق بقبر من القبور، وهذا واقع، وله آثاره.

الشيخ. محمد متولي الشعراوي ثم ننتقل إلى قضية معنونة في الكتاب الذي وصلنا بعنوان «ثالثة الأثافي» جمع أثفية، والأثفية الأولى جاءت في الإلحاد، والثانية في المرأة وقضاياها المتعددة، وهذه هي الثالثة، هي الداهية الدهياء.

الشيخ. محمد متولي الشعراوي وبعد ذلك يتطرقون إلى أشـياء أخرى، هذه الأشياء تتعلق بشخصية الرسول، وقد وضعوا قواعد، وحملوها على الرسول، ثم جعلوها محل مؤاخذة ولوم.

الشيخ. محمد متولي الشعراوي وممـا وصلني: أنهم يقولون لنا عن نبي الإسـلام صلى الله عليه وسلم: أنتم تقولون إن محمدا ً لا ينطـق عن الهوى، وأنتم تعلمون أن الله غيّر كثيرا ً من أحكامه، فإن كان وحيا ً فـي الأول وفي الثاني فقد تعارضا، وإلا فقد أخطأ؛ لأنه تبع الهوى.

الشيخ. محمد متولي الشعراوي وقد أشـاعوا فيما أشـاعوا فـي كتبهم أن محمـدا ً صلى الله عليه وسلم كان رجـلا يصيبه الصرع، وكل ما حدث مما قال: إنه قرآن، أو إنه حديث قدسي أو إنه حديث نبوي، كل ذلك كان نتيجة الصرع.

الشيخ. محمد متولي الشعراوي تلقيت في بحر هذا العام سـبعة عشـر كتابا ً كلها من بلاد إسـلامية، وهذه الكتب تشـترك في سـمة واحدة، هي ما وصـل إلى هـذه البلاد من تشـكيكات في الدين مـرة، وفيما وصل إليه هذا التشـكيك من أصل الديـن

الشيخ. محمد متولي الشعراوي وفي هذا المناخ الفكري والأيديولوجي ظهرالشـيخ محمد متولي الشـعراوي، بتوفيق إلهي، ودونمـا مقدمات منظورة، ليشـيع موجـات وموجـات مـن المنطـق الإيمانـي والإيمان العقلانـي، انطلاقـا من تفسـير غير مسـبوق لآيـات الله في كتابه المسـطور

الشيخ. محمد متولي الشعراوي في المأثور الإسـلامي، الذي بلغ مبلغ الحكمة: إن ألسـنة الخلق هي أقلام الحق وعندما ننظر إلى مئات الملايين من أبناء الأمة الإسـلامية، على امتداد وطن العروبة وعالم الإسلام