المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 416418
يتصفح الموقع حاليا : 273

البحث

البحث

عرض المادة

نصوص توثق أن الميرزا غلام يؤمن بالنسخ

1: نسخ القرآن تلاوةً..

"لقد تلقيت صباح اليوم إلهاما وكنت أنوي أن أسجله ولكن لم أفعل ذلك معتمدا علىالذاكرة ثم نسيته تماما ولم أذكره مع أني حاولت كثيرا. والحق أنه: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}" (البدر، مجلد2، رقم 7، عدد 6/3/1903م، ص50)

"إن إلهنا قادر على كل شيء، وله القدرة كلها: {يَمْحُوا اللهُ مَا يَشَاءُ}. ونحن نؤمن أنه عزّ وجلّ ليس كالمنجّمين. إذا أصدر حكما صباحا فهو قادر على أن يستبدل به غيره مساء، والآية "مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ" تشهد على ذلك". (بدر، مجلد7، رقم 19-20، عدد 14/5/1908م، ص4)

2: نسخ آيات القرآن حكمًا. 

أ: "يقول القرآن الكريم: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}. فقد قال القرآن في هذه الآية بوضوح تام بأنه لا يمكن نسخ آية إلا بآية فقط. لذا وعد أنه لا بد أن تنـزل آية مكانَ الآية المنسوخة". (الحق لدهيانه، ص 90-91). 

وهناك نصوص عديدة، بعضها مباشر وبعضها غير مباشر. ولا يوجد نصّ في الكتب أو الإعلانات أو الملفوظات يفند أي نوع من النسخ.

  • السبت PM 02:24
    2021-07-03
  • 1183
Powered by: GateGold