ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
ابحث الأن .. بم تُفكر
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
يتصفح الموقع حالياً 55
تفاصيل المتواجدون
من هنا الطريق
مجتمع المبدعين
المواد

ن خلية في جسدنا تتكاثر بالانقسام و لابد من نسخ الحامض النووي (DNA) الذي داخل نواة الخلية عند الانقسام ، و عملية الانقسام هذه تتم وفق نظام دقيق لا قصور فيه ، يصيب الإنسان بحالة انبهار

السعي على الرزق سنة من سنن الله في الخلق , الكل يسعى على رزقه , فالانسان يسعى عليه بقدميه, وعلى الدواب , والعجلات , ويركب الطائرات والسفن المائية والفضائية مصداقاً لقول الله تعالى : ( فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله ) الجمعة 10 .

يعانى سكان المدن الكبرى المزدحمة بالسكان وخاصة في الأدوار العليا والأحياء المتطرفة من مشكلتي وصول الماء إليهم وتوفيره باستمرار وللتغلب على هذه المشكلة الكبرى تشيد الدول الخزانات الكبرى وتنشئ المضخات العظيمة ويعاون ملاك العمارات العالية والبنايات الشاهقة الدولة في حل المشكلة ببناء الخزانات الضخمة

ارتبط موضوع أصل الحياة والإنسان في تاريخ العلوم بالداروينية نسبة إلى دارون في كتابه "أصل الأنواع" الذي صدر في منتصف القرن التاسع عشر وقال فيه بتطور أنواع الأحياء بآليات افترضها مضمونها الصدفة, وخالفته الكشوف العلمية لاحقا فغير أنصاره الملامح تحت اسم الداروينية الجديدة مع استمرار الحفاظ على مضمون الصدفة,

وقف العالِم يقول : إليكم أصغر جهاز حاسوب حيوي في العالم, إنه في حجم اقل من أصغر نقطة في هذا الكتاب, ومع ذلك فهو يحمل معلومات حيوية إذا طبعناها على الورق لاحتجنا إلى أوراق تعادل أوراق الموسوعة البريطانية (46 ) ألف مرة,

الإنبات من أهم العمليات الحيوية التي تتم على سطح الكرة الأرضية وهي من دلائل القدرة الإلهية في الكون ولولا الإنبات ما كان في الدنيا نبات، ولولا النبات ما كان على الأرض يخضور (كلوروفيل ) ولولا اليخضور ما كانت على الأرض حياة.

يتناول هذا البحث قضية الجينات التي تمثل الجزء الأساسي من خلق و تصوير ذرية آدم في الأصلاب و في الأرحام. و مع أن كل الكائنات الحية مختلفة في الأشكال و الصفات إلا أنها بالإجماع تعتمد على وجود الحامض النووي في كل خلاياها مما يدفعنا إلى الاستنتاج بأن من أوجد هذه الكائنات لابد وأن يكون واحداً.

في الماضي كان الماديون الدارونيون أصحاب نظرية الصدفة والعشوائية والطفرة والانتخاب الطبيعي والمنكرون لوجود الله ، كانوا ينظرون إلى سر الحياة نظرة قاصرة جاهلة فقسموا الخلايا حسب أهوائهم وقصورهم العلمي إلى خلايا بدائية حقيرة ، وخلايا متطورة عظيمة

يقول ألكس كاريل في كتابه الإنسان ذلك المجهول: ” إن نظريات النشوء والارتقاء هي مصدر كل الهموم الإنسانية، وإنها ليست إلا حكايات خرافية وجدت من يحميها ومن يقدمها للجماهير بحلة خادعة لا يعرفها كثير من الناس”.

يقول الدارونيون إن الحياة خلقت بالمصادفة و العشوائية, و الحقيقة العلمية و الشواهد النباتية تبين أن كل مخلوق ميسر لما خلق الله كما قال تعالى: (رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى) [طه:50].

لقد أثبت علماء الأحياء بما لا يدع مجالا للشك أن جميع أنواع الكائنات الحية يبدأ تصنيعها من خلية واحدة فقط حيث تنقسم إلى خليتين ثم إلى أربع ثم إلى ثماني خلايا وهكذا دواليك إلى أن يتم إنتاج جميع الخلايا التي تلزم لبناء جسم الكائن

سبق أن كتبنا أنه لا توجد نظرية في التاريخ البشري أثرت في الحياة البشرية مثلما أثرت نظرية التطور، وهنا نقول: وأيضاً لا توجد نظرية عرفتها البشرية تعرضت للنقد والهدم والتجريح مثلما تعرضت له نظرية التطور

إن دراسة الإعجاز القرآني وعلامات التحدي في القضايا الاجتماعية ليس أمراً مستحدثاً وإن بدا كذلك، فهي ليست بدعاً في النوع والمضمون من أشكال الإعجاز الأخرى، وقد ذكر علماؤنا الأقدمون أن من وجوه الإعجاز تحقيق الأحكام للمصالح وصدق الأخبار القرآنية وإثبات صحتها عند انطباقها على الواقع

من يدرس المجاميع البيئية للفطريات Ecological Groups of Fungi يجد التقدير الإلهي في الخلق واضحا جليا , حيث تقسم الفطريات عادة إلى عدة مجاميع فطرية بحسب البيئة التي تنشأ وتنمو فيها , وبحسب العائل التي تعيش عليه، ونوع التغذية التي تتغذى بها وأحد هذه التصانيف هي:

والحقيقة أن هذه القناعة ليست في محلها؛ فما زالت جميع مناهج البيولوجيا في المدارس الثانوية، وجميع مناهج البيولوجيا والجيولوجيا في جميع الكليات في العالم، وفي الدول العربية والإسلامية -عدا استثناءات قليلة جدا

عقليا الفعل يدل على الفاعل، فنحن نعلم أن هناك قدماء المصريين من آثارهم الموجودة في أماكن وجودهم، فلا يعقل أن هذه الأهرامات الضخمة وهذه التماثيل العجيبة قد وجدت من دون موجد، فنحن لم نر قدماء المصريين

الجمال والإبداع صفتان متلازمتان. ومظاهر الجَمال والإبداع المبثوثة في الكون، بجماداته قبل أحيائه.. للعلم فيها نظرتان: نظرة علمية قديمة، وأخرى حديثة.

ماذا نستطيع ان نقول حول ما نراه في التلفاز او ما نقرؤه في المجلات العلمية المتخصصة حول وجود بشر يعود تاريخهم الى مئات الألوف او ملايين السنين؟ و هل وجدوا قبل ادم عليه السلام ؟ و هل هناك خطر على عقيدة المسلم من هذه الاشياء؟

جاء في التفسير المنير للدكتور وهبة الزحيلي: (ويعلم سقوط أي ورقة من أوراق الشجر في أي مكان وزمان في البر والبحر) انتهى. وجاء في تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان للشيخ عبدالرحمن السعدي في قوله تعالى: (وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ) قال: من أشجار البر والبحر والبلدان والقفر والدنيا والآخرة إلا يعلمها) انتهى.

لطالما تساءل علماء الأحياء عن السر الذي يجعل خلايا التكاثر والتي تكاد أن تكون متشابهة في الشكل وتحتوي على نفس المكونات أن تنتج ملايين الأنواع من الكائنات الحية بمختلف الأحجام والأشكال والألوان. فجميع أنواع الكائنات الحية يبدأ تصنيعها من خلية واحدة فقط حيث تنقسم إلى خليتين ثم إلى أربع ثم إلى ثماني خلايا

ضاعت وسطية الإعجاز العلمي, بالرغم من كل ما قدمه في زماننا الحاضر من مُعجزات مشرقة هدت العقول و القلوب إلى معرفة طريق ربها، فالذي يريد بناء الإعجاز العلمي على غير أساس سليم يقول (دعونا نفسر كل شيء في القرآن و السنة بالعقل و نظريات العلم الحديث, و لا اعتبار عندهم لأقوال السلف الصالح لأنها تعارض أفكارهم)

يحلم الدارونيون والملحدون أن ينتزعوا الإيمان بالله الخالق العليم الخبير مدبر الأمر من نفوس المؤمنين الموحدين، لذلك نراهم يحاولون محاولات مستميتة في إثبات إمكانية خلق جزئ حيوي ودب الحياة فيه

لقد تكفل الله سبحانه بأمر الرزق، فقال تعالى “وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (هود:6) وجعل الأرض مباركة قابلة للخير والبذر والغرس وما يحتاج أهلها إليه من الأرزاق، يقول تعالى:”وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ” (الأعراف:10).

الألوان من الصفات المعجزة في الخلق، وهي أكثر وضوحا في أزهار وثمار النبات، وبجولة في أحد أسواق الخضار والثمار المركزية تجد العجب العجاب في الألوان وتدرجها وجاذبيتها وبهجتها، وقد نبهنا الله سبحانه وتعالى إلى أهمية دراسة اختلاف ألوان الثمار النباتية فقال سبحانه: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا) (فاطر/27).

تحيط بنا الأوراق النباتية (leaves) في كل مكان، في الحدائق، والمزارع، والمدارس، والشوارع والمنتزهات والغابات وفي كل مكان يصل إليه الإنسان، ومع ذلك لا يتدبرها الكثير منا، وكأننا ألفناها من كثرة انتشارها، وكأن الله سبحانه وتعالى يعنينا بهذه الآية، قال تعالى: (وكأين من آية في السموات والأرض يمرون عليها وهم معرضون) يوسف (105).

يؤثر العديد من العوامل الداخلية والخارجية في اختلاف النباتات عن بعضها بعضا في اللون والطعم والرائحة والتركيب .

يدعي الدارونيون أن الحياة خلقت على الأرض بالمصادفة والعشوائية وتطورت بالطفرة والانتخاب الطبيعي وأنه لا خالق للكون ولا مدبر ولا حكمة في الخلق.

في عام 1859 نشر تشارلز دارون Charles Darwin كتابه: أصل الأنواع Origin of Species؛ وفيه أن الإنسان ثمرة سلسلة طويلة من التطور Evolution بدأت بنشأة كائنات بسيطة في البحار الأولية، فخالف معتقد الكنيسة وفقا للأسفار من نشأة الإنسان الأول مباشرة من التراب والماء بلا تمهل ولا أطوار وفقده لأحد أضلاعه كي تنشأ منه زوجته

اذا وجدنا حروف محدده وواضحة على الصخر لن نقول بأن الرياح نتيجة لاصطدامها بتلك الصخرة على مر العصور قد تسببت بهذه الحروف لكننا سنستنتج بأنها من صنع شخص ما نظرا لأنها تقدم لنا معلومة اي لها وظيفة وسبب.

فلقد كثُرتِ المقالاتُ والأبحاثُ العِلميّةُ، حولَ نظريّةِ داروين، بين مُؤيِّدٍ ومُفنِّد. ويتساءلُ البعضُ: هل توجدُ أدِلّةٌ نَقْلِيَّةٌ، أو عقليةٌ على بُطلان هذه النّظريّة؟





مقال يبين النظرة الدونية للتطوريين عن المرأة عموما..


نشأت فكرة التطور في مجال العلوم البيولوجية أساسًا ولكنها سرعان ما نقلت إلى مجال الفلسفة وأريد بها السيطرة في مجال الفكر والثقافة، وقد جاء ذلك نتيجة للخطوات التي اتخذها خلفاء (دارون)

قمت بتجميع وترجمة بعض الاعترافات لكبار الداروينيين الذين يقولون بكل وضوح أن الداروينية عقيدة وايديولوجية مبنية على الايمان الأعمى لا على الدليل التجريبي .. أرجو أن تفيدكم اخوتي

لقد خرجت نظرية التطور أو الداروينية من كونها نظرية - أو فرضيّة علميّة - يمكن دراستها ، ووضعها على المحك ، مثل النظريات العلمية الأخرى ، وأصبحت " أيدولوجية " عند من يتبناها من

يرى هربرت سبنسر المُعـاصر لدراوين والمتأثر بأفكـار داروين أن الإرتقـاء يحدث في الإنسان عن طريق الإنتخـاب الطبيعي وأن الإنسان ظاهرة بيولوجية ترتقي من خلال الصراع وتنقيـة